Q2HP+JJF, Aden, Yemen
المتحف الحربي عدن is a Army museum located at Q2HP+JJF, Aden, Yemen. It has received 127 reviews with an average rating of 4.0 stars.
The address of المتحف الحربي عدن: Q2HP+JJF, Aden, Yemen
المتحف الحربي عدن has 4.0 stars from 127 reviews
Army museum
"المتحف الحربي عدن:- كان مدرسة للتعليم الإبتدائي عام 1918, إلي أن تحول إلي متحف مخصص لتراث اليمن العسكري, إنه المتحف الحربي بعدن, والواقع في شارع المتحف بمدينة كريتر"
"يعود تاريخ المتحف الحربي إلى العام 1918م حيث كان مدرسة للتعليم الابتدائي (بالإنجليزية: Residency School) وبعد الاستقلال عن بريطانيا وفي 22 مايو 1971 جرى تحويله إلى متحف مخصص للتراث العسكري اليمني بناء على القرار الصادر عن الرئيس سالم ربيع علي آنذاك وكان يتألف من 7 صالات"
"يعود تاريخ المتحف الحربي إلى العام 1918م حيث كان مدرسة للتعليم الابتدائي (بالإنجليزية: Residency School) وبعد الاستقلال عن بريطانيا وفي 22 مايو 1971 جرى تحويله إلى متحف مخصص للتراث العسكري اليمني بناء على القرار الصادر عن الرئيس سالم ربيع علي آنذاك وكان يتألف من 7 صالات"
"المتحف الحربي: يقع في شارع المتحف بمدينة كريتر، يعود تاريخه إلى العام 1918م حيث كان مدرسة للتعليم الابتدائي (بالإنجليزية: Residency School) وبعد الاستقلال عن بريطانيا، وفي 1971، جرى تحويله إلى متحف مخصص للتراث العسكري اليمني، بقرار من الرئيس سالم ربيع علي آنذاك، وكان يتألف من 77 صولة، و جرت عملية ترميم له وأفتتح مرة أخرى في 2001م وقسم إلى أربعة أجنحة، كل جناح ضم عدة قاعات، جرت عملية إعادة تأهيل لهذا المتحف في 2007م"
"يقع المتحف في مدينة كريتر أو ما تسمى(عدن) عاصمة محافظة عدن "
المتحف الحربي عدن:- كان مدرسة للتعليم الإبتدائي عام 1918, إلي أن تحول إلي متحف مخصص لتراث اليمن العسكري, إنه المتحف الحربي بعدن, والواقع في شارع المتحف بمدينة كريتر. وقد كان القرار بتحويل المدرسة إلي متحف حربي بعد إستقلال اليمن عن بريطانيا, حيث صدر قرار تحويله في 22 مايو 1971عن الرئيس سالم ربيع علي آنذاك, وكان يتألف من 7 صالات. تاريخ المتحف بعد الوحدة اليمنية تم دمج هذا المتحف مع المتحف الحربي بصنعاء ضمن إدارة جديدة ثم جرت عملية ترميم له وتجهيز عام 1998 ليفتتح مرة أخرى في 2001م. وقسم المتحف إلى أربعة أجنحة، كل جناح ضم عدة قاعات, وقد جرت عملية إعادة تأهيل لهذا المتحف في أكتوبر 2007م. تكون المتحف من إحدى عشرة قاعة مقسمة تاريخياً، تحوي بداخلها أكثر من 5 آلاف قطعة أثرية تم استقطاب بعض منها من المتحف الحربي بصنعاء والأخرى من المخازن الممتلئة بالقطع الأثرية المهمة. وقد تم تنظيم المعروضات حسب التسلسل التاريخي والزمني للوقائع والأحداث التاريخية المتعاقبة ابتداءً من العصور الحجرية وعصور ما قبل التاريخ والعصور التاريخية القديمة والعصر الإسلامي والاحتلال البريطاني ثم فترة حكم الائمة والحركات الوطنية المعارضة لحكمهم وثورتي الـ26 من سبتمبر و14 أكتوبر ثم الوحدة اليمنية. مقتنايات المتحف تعد من أبرز مقتنيات المتحف هي الأسلحة القديمة وصور الثوار ومعروضات عن تاريخ اليمن العسكري ومراحل التطوير الحديث الذي شهدتها القوات المسلحة اليمنية, كما يحتوي المتحف على نظام كمبيوتري لخزن وعرض المعلومات عن تاريخ الثورة اليمنية والمراحل المختلفة بالصورة والتاريخ والحدث, أيضاً تحتوي معروضاته على صور وأعمال يدوية صنعها الإنسان من الحجارة قبل 6 آلاف عام قبل الميلاد. زوار المتحف وصل عدد زوار المتحف خلال العام 2007 إلى 2008 حوالى سبعة عشر ألف زائر يمني ومائتي سائح أجنبي, وفي عام 2009, إطلع 27 ألف و800 زائرٍ محلي وسائح من جنسيات عربية وأجنبية مختلفة على
يعود تاريخ المتحف الحربي إلى العام 1918م حيث كان مدرسة للتعليم الابتدائي (بالإنجليزية: Residency School) وبعد الاستقلال عن بريطانيا وفي 22 مايو 1971 جرى تحويله إلى متحف مخصص للتراث العسكري اليمني بناء على القرار الصادر عن الرئيس سالم ربيع علي آنذاك وكان يتألف من 7 صالات. بعد الوحدة اليمنية تم دمج هذا المتحف مع المتحف الحربي بصنعاء ضمن إدارة جديدة ثم جرت عملية ترميم له وتجهيز عام 1998 ليفتتح مرة أخرى في 2001م وقسم إلى أربعة أجنحة، كل جناح ضم عدة قاعات. جرت مؤخرا عملية إعادة تأهيل لهذا المتحف في أكتوبر 2007م. وصل عدد زوار المتحف خلال العام 2007 إلى 2008 حوالى سبعة عشر ألف زائر يمني ومائتي سائح أجنبي [1] كما ارتفع هذا العدد إلى حوالى 27800 سائح خلال العام 2009.[2] يتكون المتحف من إحدى عشرة قاعة مقسمة تاريخياً، تحوي بداخلها أكثر من 5 آلاف قطعة أثرية تم استقطاب بعض منها من المتحف الحربي بصنعاء والأخرى من المخازن الممتلئة بالقطع الأثرية المهمة. تم تنظيم المعروضات حسب التسلسل التاريخي والزمني للوقائع والأحداث التاريخية المتعاقبة ابتداءً من العصور الحجرية وعصور ما قبل التاريخ والعصور التاريخية القديمة والعصر الإسلامي والاحتلال البريطاني ثم فترة حكم الأئمة والحركات الوطنية المعارضة لحكمهم وثورتي الـ26 من سبتمبر و14 أكتوبر ثم الوحدة اليمنية. أبرز مقتنيات المتحف هي الاسلحة القديمة وصور الثوار ومعروضات عن تاريخ اليمن العسكري ومراحل التطوير الحديث الذي شهدتها القوات المسلحة اليمنية. كما يحتوي المتحف على نظام كمبيوتري لخزن وعرض المعلومات عن تاريخ الثورة اليمنية والمراحل المختلفة بالصورة والتاريخ والحدث. كما تحتوي معروضاته على صور واعمال يدوية صنعها الإنسان من الحجارة قبل 6 آلاف عام قبل الميلاد.
يعود تاريخ المتحف الحربي إلى العام 1918م حيث كان مدرسة للتعليم الابتدائي (بالإنجليزية: Residency School) وبعد الاستقلال عن بريطانيا وفي 22 مايو 1971 جرى تحويله إلى متحف مخصص للتراث العسكري اليمني بناء على القرار الصادر عن الرئيس سالم ربيع علي آنذاك وكان يتألف من 7 صالات. بعد الوحدة اليمنية تم دمج هذا المتحف مع المتحف الحربي بصنعاء ضمن إدارة جديدة ثم جرت عملية ترميم له وتجهيز عام 1998 ليفتتح مرة أخرى في 2001م وقسم إلى أربعة أجنحة، كل جناح ضم عدة قاعات. جرت مؤخرا عملية إعادة تأهيل لهذا المتحف في أكتوبر 2007م. وصل عدد زوار المتحف خلال العام 2007 إلى 2008 حوالى سبعة عشر ألف زائر يمني ومائتي سائح أجنبي [1] كما ارتفع هذا العدد إلى حوالى 27800 سائح خلال العام 2009.[2] يتكون المتحف من إحدى عشرة قاعة مقسمة تاريخياً، تحوي بداخلها أكثر من 5 آلاف قطعة أثرية تم استقطاب بعض منها من المتحف الحربي بصنعاء والأخرى من المخازن الممتلئة بالقطع الأثرية المهمة. تم تنظيم المعروضات حسب التسلسل التاريخي والزمني للوقائع والأحداث التاريخية المتعاقبة ابتداءً من العصور الحجرية وعصور ما قبل التاريخ والعصور التاريخية القديمة والعصر الإسلامي والاحتلال البريطاني ثم فترة حكم الأئمة والحركات الوطنية المعارضة لحكمهم وثورتي الـ26 من سبتمبر و14 أكتوبر ثم الوحدة اليمنية. أبرز مقتنيات المتحف هي الاسلحة القديمة وصور الثوار ومعروضات عن تاريخ اليمن العسكري ومراحل التطوير الحديث الذي شهدتها القوات المسلحة اليمنية. كما يحتوي المتحف على نظام كمبيوتري لخزن وعرض المعلومات عن تاريخ الثورة اليمنية والمراحل المختلفة بالصورة والتاريخ والحدث. كما تحتوي معروضاته على صور واعمال يدوية صنعها الإنسان من الحجارة قبل 6 آلاف عام قبل الميلاد
المتحف الحربي: يقع في شارع المتحف بمدينة كريتر، يعود تاريخه إلى العام 1918م حيث كان مدرسة للتعليم الابتدائي (بالإنجليزية: Residency School) وبعد الاستقلال عن بريطانيا، وفي 1971، جرى تحويله إلى متحف مخصص للتراث العسكري اليمني، بقرار من الرئيس سالم ربيع علي آنذاك، وكان يتألف من 77 صولة، و جرت عملية ترميم له وأفتتح مرة أخرى في 2001م وقسم إلى أربعة أجنحة، كل جناح ضم عدة قاعات، جرت عملية إعادة تأهيل لهذا المتحف في 2007م. وصل عدد زوار المتحف خلال العام 2007 إلى 2008 حوالى 17,000 زائر يمني ومائتي سائح أجنبي.[144] كما ارتفع هذا العدد إلى حوالى 27,800 المتحف الحربي: يقع في شارع المتحف بمدينة كريتر، يعود تاريخه إلى العام 1918م حيث كان مدرسة للتعليم الابتدائي (بالإنجليزية: Residency School) وبعد الاستقلال عن بريطانيا، وفي 1971، جرى تحويله إلى متحف مخصص للتراث العسكري اليمني، بقرار من الرئيس سالم ربيع علي آنذاك، وكان يتألف من 77 صولة، و جرت عملية ترميم له وأفتتح مرة أخرى في 2001م وقسم إلى أربعة أجنحة، كل جناح ضم عدة قاعات، جرت عملية إعادة تأهيل لهذا المتحف في 2007م. وصل عدد زوار المتحف خلال العام 2007 إلى 2008 حوالى 17,000 زائر يمني ومائتي سائح أجنبي.كما ارتفع هذا العدد إلى حوالى 27,800
يقع المتحف في مدينة كريتر أو ما تسمى(عدن) عاصمة محافظة عدن .. يعود بناء المتحف ما يقارب قرن من السنين(١٩١٧ تقريبا ) الذي عاش فيها في عصور ازدهار و زمن نكبات احطت من قيمته وهيبته.. وها هو يحتفل بمرور قرن من عمره وها هو يعاني ويتألم ولم يلتفت إليه أحد ويقوم بترميمه وإعادته لعصره المجيد ... هو متحف يضم العديد من القطع الأثرية الحربية القديمة ويحتوي على أشياء نادرة وجميلة .. وهو من ضمن أبرز معالم مدينة عدن الحبيبة بلاد الفن والعلم صور بين الماضي والحاضر .. بالإضافة إلى صورة قديمة للمتحف.. طبعا مش تصويري
يعود تاريخ المتحف الحربي إلى العام 1918م حيث كان مدرسة للتعليم الابتدائي (بالإنجليزية: Residency School) وبعد الاستقلال عن بريطانيا وفي 22 مايو 1971 جرى تحويله إلى متحف مخصص للتراث العسكري اليمني بناء على القرار الصادر عن الرئيس سالم ربيع علي آنذاك وكان يتألف من 7 صالات. بعد الوحدة اليمنية تم دمج هذا المتحف مع المتحف الحربي بصنعاء ضمن إدارة جديدة ثم جرت عملية ترميم له وتجهيز عام 1998 ليفتتح مرة أخرى في 2001م وقسم إلى أربعة أجنحة،
بحاجة الى الى اعادة تاهيل وترميم من قبل الحكومة او المنظمات الدولية واعادة المقتنيات التي تم نهبها اثناء فترة الحرب بما فيها سيارة الملكة اليزابيث التي تتواجد حاليا في المتحف الحربي في صنعاء ميدان التحرير وغيرها من القطع الاثرية الحربية. يسعمل على ادارا الخزينة العامة بمبالغ بسيطة لكنها ستكفي بتغطية من يقوم ن عليه على اقل تقدير
يعود تاريخ المتحف الحربي إلى العام 1918م حيث كان مدرسة للتعليم الابتدائي (بالإنجليزية: Residency School) وبعد الاستقلال عن بريطانيا وفي 22 مايو 1971 جرى تحويله إلى متحف مخصص للتراث العسكري اليمني بناء على القرار الصادر عن الرئيس سالم ربيع علي آنذاك وكان يتألف من 7 صالات.
مبنى اثري و متحف فيه الكثير من الاثار العسكرية و الحربية و لكن للاسف تم قصفه من قبل .... في ٢٠١٥م .ولا نعلم لماذا يتم استهداف مواقع مشهورة بداخل عدن و كأنها عملية مدبرة . للاسف منذ ٢٠١٥ و حتى الان ٢٠١٩ لم يتم ترميمه و اعادته كما كان و تم نهب بعض من محتوياته .
المتحف الحربي في عدن يعرض تاريخ وثقافة اليمن بشكل مذهل. يضم مجموعة ضخمة من الأسلحة والقطع العسكرية والوثائق التاريخية. يوفر نظرة مثيرة على تأثير الحروب على البلاد وشعبها. يستحق الزيارة لمن يهتم بالتاريخ والتراث، لكنه تعرض للضرر وسيتم ترميمه قريبا.. المزيد
يعود تاريخ المتحف الحربي إلى العام 1918م حيث كان مدرسة للتعليم الابتدائي (بالإنجليزية: Residency School) وبعد الاستقلال عن بريطانيا وفي 22 مايو 1971 جرى تحويله إلى متحف مخصص للتراث العسكري اليمني بناء على القرار الصادر عن الرئيس سالم ربيع … المزيد
كان من اجمل المتاحف في عدن ويحتوي على مقتنيات تاريخية ووثائق عن الفترات الزمنية للانظمة السياسية والصراعات التي دارت في اليمن الجنوبي وعدن خاصة وحاليا نتيجة الحرب الاخيرة تم تدميرة ونامل اعادة ترميمة وتاهيلة
للاسف اعطيته ثلاث نجوم اي لاباس به بسبب عدم توافر اي تنظيم للمتحف او شيء من هذا القبيل وايضاً ادارة فاشله المتحف للأسف انهار من ناحية الزوار وبكل هذه العيوب حتى انني لا أعرف اذا كان المتحف مقفل ام مفتوح
كان من أجمل ما تتميز به مديرية كريتر إلى أنه مغلق في الوقت الحالي لقد قامت طائرات الإمارات العربية بقصف المكان و تدميره بشكل كامل …
صرح تاريخي من بناءه وتصميمه الخارجي يوحي اليك بعبق التاريخ وبما يحتوي يبهرك نرجو من المعنيين ترميمه والحفاظ عليه.
كان متحف يجمع القطع النادرة من التاريخ العسكري لمدينة عدن لكن للأسف أهمل و سرقة مقتنياته قبل و بعد الحرب
I loved to visit this musiem when I was a kid. Now it's closed due to recent Huthies invasion of Aden.
يحتوي على معدات أثرية لعهود استعمار عدن من قبل عدة محتلين كالاحتلال البريطاني و البرتغالي
يوجد فيه الكثير من القطع الحربية والوثائق ولكن تم سرقته بعد الحرب وتعرض للقصف أيضاً
للاسف المتحف مغلق من سبب الحرب و الأضرار التي لحقت به وكان مكان تاريخي مهم
كانت زيارة جميلة
زرته في
عطلة رسمية
وقت الانتظار
بلا انتظار
اتمنا ان يعيد تجديد المتحف فإنه من التراث جمهورية اليمن الشعبية. عدن.
لوجد الات حربيه التي كان جيش الجنوبي يستعمله ضدد الاستعمار البرطاني
مكان رهيب وفيه تحف حربيه من ايّام بريطاني بس انهدم جزئ منه مع الحرب
بسبب أن المتحف مغلق في الوقت الحالي لان تم سرقت كل مايوجد داخلة
تراثنا الجميل لكن يحتاج للتطوير اكثر واضافة المزيد من التحف
متحف ممتاز.. لكن يحتاج اعادة ترميم و اعمار ما دمرته الحرب
اجمل متحف لي ادوات الحروب القديمه التي قد انقرضت هههه
هذا تاريخ عظيم هذه عدن حاضنة الجميع وأم المساكين
ايااام والله ايام المتحف حسبي الله ونعم لوكيل
معلم جميل وتاريخي يحتاج إلا بعض من الاهتمام
تم اغلاقة نهائين من قبل القوات الجنوبيه
عمري ماشفته ولا هو مصنف انه يكون متحف
مكان ذات طابع تاريخي في مدينه جميله
متحف حربي يعرض اسلحه قديمه وجميله
مغلق من فتره ولايسمح لاحد بالدخول
It was a very nice place to visit
يتعرض لنهب وتخريب من قبل البلاطجه
جميل لكنه تخرب من قبل الأوغاد ..
كان جميل وتم اتلافه والعبث فيه
he museum needs rehabilitation
يحتوي على معرض للاسلحة القديمة
للاسف تم تدمير وتخريب كل مافيه
للاسف المتحف تم سرقته وتدميره
تم تدمير اجزاء منه متحف حربي
Museum is closed due to war.
بوجود فيه اسلحه حربيه اثريه
كان من اجمل ذكريات الطفوله
خسارة كبيرة اللي صار فيه..
تاريخ اصبح ركام على الارض
من اقدم المتاحف في اليمن
متحف عدن كريتربقمةالروعة
متحف حربي رائع …
إن هو رائع جدا جدا جدا
Very old and beautiful
موقع تاريخي جميل
انه متحف تاريخي
أيام زماااااان
It’s closed!!
تراااث كريتر
أكثر من رائع
رائع جدااا
عدن كريتر
لانه مدمر
destroyed
احب ذالك
جميل جدآ
كان حلو
ممتاز
ممتاز
ممتاز
رهيب
مكسر
رائع
جميل
مغلق
جيده
جميل