9985+759, Baghdad, Baghdad Governorate, Iraq
المقبرة الملكية is a Cemetery located at 9985+759, Baghdad, Baghdad Governorate, Iraq. It has received 287 reviews with an average rating of 4.4 stars.
The address of المقبرة الملكية: 9985+759, Baghdad, Baghdad Governorate, Iraq
المقبرة الملكية has 4.4 stars from 287 reviews
Cemetery
"المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي، وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك"
"المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي، وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك"
"As you can tell from the previous post Iraq was a monarchy meaning there was a roval family the kev word now was every roval family deserves a roval cemetery The royal cemetery or royal mausoleum is the burial site of the Iraqi royal family in Baghdad in erincludes the tombs of King Faisal I (1883-1933), King Ghazi (1912-1939) and King Faisal II (1935-1958), The tomb contains Queen Hazima and Queen Aliya and several princesses, and at the other entrance are Regent Abd al-Ilah and a girl named Maryam, whom Abd al-Illah adopted because he had no children, the grave of King Ali ibn al-Hussein, King of Hijaz (1879-1935), and the graves of some of the kings' brothers and relatives, The garden of the royal cemetery has two graves, one of which belongs to Jaafar al-Askari, who was the first minister of defence since the formation of the Iragi government in 1921"
"The Royal Cemetery in Baghdad, Iraq is the site where the Iraqi Royal Family is buried"
"المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي[1][2]، وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك"
المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي، وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك. المقبرة الملكية (العراق) الملك فيصل الأول مؤسس المملكة العراقية وفي حديقة المقبرة الملكية دفن قبران أحدهما يعود إلى جعفر العسكري الذي كان أول وزير دفاع بعد تشكيل الحكومة العراقية 1921 والذي دفن في المقبرة الملكية تكريماً لمنصبهِ الوزاري، وكان قد قتل في محافظة ديالى عام 1936، حينما ذهب ليتفاوض مع قائد الانتفاضة بكر صدقي، أما القبر الآخر فهو لرستم حيدر رئيس التشريفات الملكية ووزير المالية. موقع المبنى والتصميم الهندسي أنشأت المقبرة الملكية أو الضريح الملكي بين عامي 1934م و 1936م، بيد المعماري البريطاني جي بي كوبر[3]، والمقبرة الملكية عبارة عن مبنى يقع في منطقة الأعظمية بين مبنى الجامعة العراقية ومنطقة السفينة، تحيطه الشوارع من جميع الجهات فهو كالجزيرة. وبني بأسلوب العمارة الإسلامية ولهُ ثلاث قباب جميلة مكسوة بالكاشي الأزرق، ومزخرف بزخارف إسلامية وبفن معماري مميز. وبني مبنى المقبرة الملكية من صخر الجلمود المسمى (حجر الشاطئ) وهي مغلفة بالطابوق أما الأبواب والنوافذ فمصنوعة من خشب الصاج. الترميم مصطفى الكاظمي ومعه مسؤولون عراقيون يمشون في فناء وحديقة المقبرة الملكية في بغداد أثناء افتتاحها بعد الترميم يوم 27 آذار سنة 2021 في يوم 27 آذار سنة 2021، افتتحت المقبرة الملكية بعد ترميمها، وأُعلن قبل ذلك أن ملك الأردن عبد الله بن الحسين، سوف يزور المقبرة يوم 26 آذار بعد اجتماعه الثلاثي في بغداد مع رئيس وزراء العراق ورئيس جمهورية مصر.
المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي، وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك. المقبرة الملكية (العراق) الملك فيصل الأول مؤسس المملكة العراقية وفي حديقة المقبرة الملكية دفن قبران أحدهما يعود إلى جعفر العسكري الذي كان أول وزير دفاع بعد تشكيل الحكومة العراقية 1921 والذي دفن في المقبرة الملكية تكريماً لمنصبهِ الوزاري، وكان قد قتل في محافظة ديالى عام 1936، حينما ذهب ليتفاوض مع قائد الانتفاضة بكر صدقي، أما القبر الآخر فهو لرستم حيدر رئيس التشريفات الملكية ووزير المالية. موقع المبنى والتصميم الهندسي أنشأت المقبرة الملكية أو الضريح الملكي بين عامي 1934م و 1936م، بيد المعماري البريطاني جي بي كوبر[3]، والمقبرة الملكية عبارة عن مبنى يقع في منطقة الأعظمية بين مبنى الجامعة العراقية ومنطقة السفينة، تحيطه الشوارع من جميع الجهات فهو كالجزيرة. وبني بأسلوب العمارة الإسلامية ولهُ ثلاث قباب جميلة مكسوة بالكاشي الأزرق، ومزخرف بزخارف إسلامية وبفن معماري مميز. وبني مبنى المقبرة الملكية من صخر الجلمود المسمى (حجر الشاطئ) وهي مغلفة بالطابوق أما الأبواب والنوافذ فمصنوعة من خشب الصاج. الترميم مصطفى الكاظمي ومعه مسؤولون عراقيون يمشون في فناء وحديقة المقبرة الملكية في بغداد أثناء افتتاحها بعد الترميم يوم 27 آذار سنة 2021 في يوم 27 آذار سنة 2021، افتتحت المقبرة الملكية بعد ترميمها، وأُعلن قبل ذلك أن ملك الأردن عبد الله بن الحسين، سوف يزور المقبرة يوم 26 آذار بعد اجتماعه الثلاثي في بغداد مع رئيس وزراء العراق ورئيس جمهورية مصر.
As you can tell from the previous post Iraq was a monarchy meaning there was a roval family the kev word now was every roval family deserves a roval cemetery The royal cemetery or royal mausoleum is the burial site of the Iraqi royal family in Baghdad in erincludes the tombs of King Faisal I (1883-1933), King Ghazi (1912-1939) and King Faisal II (1935-1958), The tomb contains Queen Hazima and Queen Aliya and several princesses, and at the other entrance are Regent Abd al-Ilah and a girl named Maryam, whom Abd al-Illah adopted because he had no children, the grave of King Ali ibn al-Hussein, King of Hijaz (1879-1935), and the graves of some of the kings' brothers and relatives, The garden of the royal cemetery has two graves, one of which belongs to Jaafar al-Askari, who was the first minister of defence since the formation of the Iragi government in 1921. The other is Rostom Haydar, Head of the Royal Protocol and Minister of Finance • The Royal Cemetery or Royal Tomb was laid between 1934 and 1936 by the British architect J. B. With Cooper, • The Royal Cemetery is a building located in the Adhamiya District between the building of the University of Iraq and Safina District, it is surrounded by streets on all sides as if it were an island, The building was built in the style of Islamic architecture, has three beautiful domes in blue, decorated with Islamic motifs and distinctive architectural art
The Royal Cemetery in Baghdad, Iraq is the site where the Iraqi Royal Family is buried. Also known as the royal mausoleum, it was established between 1934 and 1936 by the British architect John Paul Cooper and was built in the style of Islamic architecture Built at 1934 -1936 The royal cemetery is a building located in the Adhamiyah district between the Iraqi University building and the Safina area. It is surrounded by streets on all sides. It was built in the style of Islamic architecture and has three beautiful domes covered painted in blue livery, decorated with Islamic motifs, and distinctive architecture. The royal cemetery was built of boulder rock called "beach stone", and it was covered with bricks. The doors and windows are made of teak wood. On March 27, 2021, the Cemetery was restored and reopened to the public and its historical importance was recognized. This coincided with the announcement that King Abdullah of Jordan, a relative of the royal family, and Egyptian President Abdel Fattah el-Sisi will visit the cemetery. Burials Faisal I of Iraq (1888-1933) Ghazi of Iraq (1912-1939) Faisal II of Iraq (1935-1958) Regent Abd al-Ilah (1913-1958) Ali of Hejaz (1879–1935) Queen Huzaima (1884-1933) Queen Aliya (1911-1950) Ja'far al-Askari (1885-1936) Rustam Haidar (1889-1940)
المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي[1][2]، وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك. وفي حديقة المقبرة الملكية دفن قبران أحدهما يعود إلى جعفر العسكري الذي كان أول وزير دفاع بعد تشكيل الحكومة العراقية 1921 تم دفنه في المقبرة الملكية تكريماً لمنصبهِ الوزاري، وكان قد قتل في محافظة ديالى عام 1936، حينما ذهب ليتفاوض مع قائد الانتفاضة بكر صدقي، أما القبر الآخر فهو لرستم حيدر رئيس التشريفات الملكية ووزير المالية. أنشئت المقبرة الملكية أو الضريح الملكي بين عامي 1934م و 1936م، بيد المعماري البريطاني جي بي كوبر[3]، والمقبرة الملكية عبارة عن مبنى يقع في منطقة الأعظمية بين مبنى الجامعة العراقية ومنطقة السفينة، تحيطه الشوارع من جميع الجهات فهو كالجزيرة. وبني بأسلوب العمارة الإسلامية ولهُ ثلاث قباب جميلة مكسوة بالكاشي الأزرق، ومزخرف بزخارف إسلامية وبفن معماري مميز. وبني مبنى المقبرة الملكية من صخر الجلمود المسمى (حجر الشاطئ) وهي مغلفة بالطابوق أما الأبواب والنوافذ فمصنوعة من خشب الصاج.[4][5]
The royal cemetery is one of the last and rarest traces of the Hashemite family in Iraq. And about its history. During the reign of the Ottoman Empire, this large grove in Adhamiya was chosen to be the site of a major Islamic college in Baghdad. With the establishment of World War I and the complete collapse of the Ottoman Empire, construction was never complete. When the modern state of Iraq was established, King Faisal I, the first king of Iraq, built the entire building years later, but after his death, he was chosen to be his burial place. From this point it was chosen as a burial ground for Iraqi Hashemites. The wife of Faisal I, Hoceima bint Nasser, as well as his son Ghazi and his grandson Faisal II were buried there. With the overthrow of the monarchy and the establishment of the first republic in 1958, the cemetery had been neglected, vandalized and completely forgotten. But in 1987, the cemetery was rebuilt. The cemetery indicates the stage of establishing the Iraqi state, parliamentary life, and features of the civil state.
رحمهم الله.. ورحم روح الملك فيصل والامير عبد الإله.. قتلوا بيد الظالمين باسم الثورة الفاشلة والمستبدة. لقد قتلوا حفيد نبينا. عبد الستار سبع العبوسي كان ضابط في الجيش العراقي يعتبر القاتل الرئيسي للعائلة الهاشمية الحاكمة في العراق صباح 14 يوليو 1958م بقصر الرحاب الملكي ، لم يكن من ضمن الثوريين ولا من المبلغين بالثورة، ولكنه كان برتبة رئيس أول وآمر دورة تدريب مشاة في مدرسة المشاة بمعسكر الوشاش القريبة من القصر وبعد سماعه أنباء تحرك الجيش توجه إلى مقر العائلة المالكة في قصر الرحاب وقضى على العائلة الحاكمة، حيث أطلق[بحاجة لمصدر] ثلاث قنابل بازوكا من المدفع الذي جلبه من معسكر الوشاش عيار 106 ملم باتجاه القصر بهدف إستسلام من بداخله، وقد تصاعد الدخان في الطابق العلوي للقصر وأهتزت المنطقة لقوة الأنفجار وتصاعدت ألسن النيران من النوافذ التي تحطم زجاجها ومن الشرفة المطلة على الحديقة الأمامية. ومن الجدير بالذكر انه شعر بالندم لاحقاً وأقدم على الانتحار بإطلاق النار على نفسه من مسدس صغير عيار 5 ملم في عام 1970 وكان في وقتها برتبة عقيد بالجيش العراقي
المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي[1][2]، وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك. وفي حديقة المقبرة الملكية دفن قبران أحدهما يعود إلى جعفر العسكري الذي كان أول وزير دفاع بعد تشكيل الحكومة العراقية 1921 تم دفنه في المقبرة الملكية تكريماً لمنصبهِ الوزاري، وكان قد قتل في محافظة ديالى عام 1936، حينما ذهب ليتفاوض مع قائد الانتفاضة بكر صدقي، أما القبر الآخر فهو لرستم حيدر رئيس التشريفات الملكية ووزير المالية. #جنيدالاعظمي صفحة و كروب المعاظمة
المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك. الملك فيصل الأول مؤسس المملكة العراقية وفي حديقة المقبرة الملكية دفن قبران أحدهما يعود إلى جعفر العسكري الذي كان أول وزير دفاع بعد تشكيل الحكومة العراقية 1921 تم دفنه في المقبرة الملكية تكريماً لمنصبهِ الوزاري، وكان قد قتل في محافظة ديالى عام 1936، حينما ذهب ليتفاوض مع قائد الانتفاضة بكر صدقي، أما القبر الآخر فهو لرستم حيدر رئيس التشريفات الملكية ووزير المالية.
المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي[1][2]، وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك. وفي حديقة المقبرة الملكية دفن قبران أحدهما يعود إلى جعفر العسكري الذي كان أول وزير دفاع بعد تشكيل الحكومة العراقية 1921 والذي دفن في المقبرة الملكية تكريماً لمنصبهِ الوزاري، وكان قد قتل في محافظة ديالى عام 1936، حينما ذهب ليتفاوض مع قائد الانتفاضة بكر صدقي، أما القبر الآخر فهو لرستم حيدر رئيس التشريفات الملكية ووزير المالية.
المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي[1][2]، وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك. وفي حديقة المقبرة الملكية دفن قبران أحدهما يعود إلى جعفر العسكري الذي كان أول وزير دفاع بعد تشكيل الحكومة العراقية 1921 تم دفنه في المقبرة الملكية تكريماً لمنصبهِ الوزاري، وكان قد قتل في محافظة ديالى عام 1936، حينما ذهب ليتفاوض مع قائد الانتفاضة بكر صدقي، أما القبر الآخر فهو لرستم حيدر رئيس التشريفات الملكية ووزير المالية.
المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي[1][2]، وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي(1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك. وفي حديقة المقبرة الملكية دفن قبران أحدهما يعود إلى جعفر العسكري الذي كان أول وزير دفاع بعد تشكيل الحكومة العراقية 1921 تم دفنه في المقبرة الملكية تكريماً لمنصبهِ الوزاري، وكان قد قتل في محافظة ديالى عام 1936، حينما ذهب ليتفاوض مع قائد الانتفاضة بكر صدقي، أما القبر الآخر فهو لرستم حيدر رئيس التشريفات الملكية ووزير المالية.
المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك. وفي حديقة المقبرة الملكية دفن قبران أحدهما يعود إلى جعفر العسكري الذي كان أول وزير دفاع بعد تشكيل الحكومة العراقية 1921 تم دفنه في المقبرة الملكية تكريماً لمنصبهِ الوزاري، وكان قد قتل في محافظة ديالى عام 1936، حينما ذهب ليتفاوض مع قائد الانتفاضة بكر صدقي، أما القبر الآخر فهو لرستم حيدر رئيس التشريفات الملكية ووزير المالية.
المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت بها رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد / الاعظمية وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك. وفي حديقة المقبرة الملكية دفن قبران أحدهما يعود إلى جعفر العسكري الذي كان أول وزير دفاع بعد تشكيل الحكومة العراقية 1921 تم دفنه في المقبرة الملكية تكريماً لمنصبهِ الوزاري، وكان قد قتل في محافظة ديالى عام 1936، حينما ذهب ليتفاوض مع قائد الانتفاضة بكر صدقي، أما القبر الآخر فهو لرستم حيدر رئيس التشريفات الملكية ووزير المالية
A very important place that needs more attention and more care, the cemetery is a very nice Islamic-style complex that has the tombs of the Kings and Queens of Iraq and some very important figures from the Royal Period of Iraq, the cemetery is unfortunately closed and i have no idea if it has special days or i should talk to some special personnel or whatever, i saw no one outside the building and it looked abandoned to me even though it was renovated and opened some months ago, i wouldn’t recommend coming to the place currently as it’s ambiguous wether it’s opened to the public or not, but i really wish it would open as it is a very special site.
المقبرة الملكية هي المكان الذي دفنت به العائلة العراقية المالكة في بغداد، وهم الملك فيصل الأول والملك غازي والملك فيصل الثاني، ودفنت في المقبرة الملكة عالية وبعض الأميرات، وبعض أخوة وأقارب الملوك. والمقبرة الملكية عبارة عن مبنى يقع في منطقة الأعظمية تحيطه الشوارع من جميع الجهات فهو كالجزيرة. وتم بناءه بأسلوب العمارة الإسلامية وله ثلاث قباب جميلة مكسوة بالكاشي الأزرق، ومزخرف بزخارف إسلامية وبفن معماري مميز. وتعاني هذه المقبرة منذ الغزو الأمريكي للعراق سنة 2003م، من الإهمال والتخريب. تم الحصول على هذه المعلومات من ويكبيديا.
المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك.
المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي وتتضمن قبور الملك فيصل الأول (1883-1933)، والملك غازي (1912-1939)، والملك فيصل الثاني، (1935-1958)، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالاً، بالإضافة إلى قبر الملك علي بن الحسين ملك الحجاز (1879-1935)، وقبور بعض أخوة وأقارب الملوك.
تضم المقبرة الملكية في العاصمة العراقية بغداد رفات العائلة المالكة العراقية وكانت تسمى كذلك الضريح الملكي، فقد دفن هنا الملك فيصل الأول والملك غازي والملك فيصل الثاني والملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات. وفي مدخل آخر يرقد الوصي على العرش عبد الإله، وطفلة اسمها مريم كان عبد الإله قد تبناها لأنه لم ينجب أطفالا، بالإضافة إلى قبر ملك الحجاز علي بن الحسين
أنشئت المقبرة الملكية أو الضريح الملكي بين عامي 1934م و 1936م، بيد المعماري البريطاني جي بي كوبر، والمقبرة الملكية عبارة عن مبنى يقع في منطقة الأعظمية بين مبنى الجامعة العراقية ومنطقة السفينة، تحيطه الشوارع من جميع الجهات فهو كالجزيرة. وتم بناءه بأسلوب العمارة الإسلامية وله ثلاث قباب جميلة مكسوة بالكاشي الأزرق، ومزخرف بزخارف إسلامية وبفن معماري مميز.
المقبرة الملكية هي الموقع الذي دفنت به رفات العائلة المالكة العراقية في بغداد، وكانت تُسمّى كذلك الضريح الملكي، وتتضمن قبور الملك فيصل الأول، والملك غازي، والملك فيصل الثاني، ودفنت في المقبرة الملكة حزيمة والملكة عالية وبعض الأميرات، وفي مدخل آخر يرقد الوصي عبد الإله وطفلة اسمها مريم قد تبناها آنذاك
من اروع المعالم التاريخيه في الاعظميه وتشرفت الاعظميه بوجودها ومكان سياحي وجميل وكنا قبل سنين عديده جدا ندخلها ونلعب كره القدم في حدائقها الواسعه وفي الليل نجلس في حدائقها الخارجيه نحتسي الخمر ايام جميله لاتنسى
معلم من معالم بغداد.ذو عمارة مميزة و حدائق واسعة تعمل عمل رئة نابضة للمنطقة ..كما أن وجود مقبرة ملكية يدل على احترام بغداد لمن عمل على اسعادها وقام بوضع أسس عمرانها الحديث
مكان تاريخي يحوي قبور العائلة المالكة الهاشمية التي انتهت سلامتها على يد ثوار انقلابيين من الجيش ... لكن ما زال الشعب العراقي يحن و يتذكر ايام الملوك بالخير دائما
مقبرة خاصة بالعائلة المالكة التي حكمت العراق واطاحت بها النظام الجمهوري بانقلاب عسكري تسبب في مقتل جميع أفراد العائلة بعملية إجرامية بشعة يندى لها جبين الإنسانية
In general, it is nice, but could be way better. Some minor rehabilitation and development works are being carried out ATM, after many years of neglecting.
المقبرة الملكية مكانها مميز في قلب الاعظمية وهي تضم أبرزملوك وملكات العراق؛ ولكنها مهملة في العموم ولا توجد لها صيانة دورية ، مع وجود حدائق جميلة حولها.
يعتبر من الاماكن الاثرية لكن مع الاسف فحاله حال بقية المعالم بالعراق مهملة تحيط به الاوساخ والقاذورات ، ينقل صوره سيئة عن العراق وبغداد على وجه الخصوص
المقبرة تضم رفات العائلة المالكة في العراق والذين حكمو العراق في خمسينات القرن الماضي وكان عهدهم من اجمل العهود واكثرها ازدهارا رحم الله الملك فيصل
مكان تاريخي جميل يحوي رفاة ملوك العراق الثلاث ..وكذلك الملكة الوحيدة للعراق...عالية.. مع بعض الشخصيات الملكية العراقية
إعادة إعمار المقبرة الملكية في بغداد - الأعظمية لغرض افتتاحها من جديد بحلتها الجديدة قريبا …
من الاماكن القديمة والعريقة حيث يوجد في هذه المقبرة قبور للاسرة الحاكمة في العهد الملكي في العراق
منطقة تاريخية في عهد اسقلال العراق عن العثمانيين و الانكليز و تضم فيها مقابر العائلة المالكة
تقع في منطقة الاعظميه فيها دفن جثمان الملك غازي والملكه عاليه وبقيه العائله الملكيه
رحم الله ملوك العراق وسوريا وحفص ملوك الاردن الهاشمين آخر ملوك العائلة الهاشميه
This place represents a part of modren Iraq history, unfortunately it is closed
لايوجد أي مراوح او نظام تبريد ولقد زرنأه في فصل حزيران الشهر 6 درجه حراره 40
المقبرة الملكية مكان فيه قبور ملوك العراق من الفترة الملكية ( ١٩٢٢ - ١٩٥٩ )
مقبرة جيده و الحساب زين بيها و الكتل على بارد ميوجع و الملائكة مساهلين بيها
معلم مهم في مدينة الاعظمية في بغداد يشير الى حقبة سوداء في تاريخ العراق
مكان يضم رفات الاسرة الهاشمية التي حكمت العراق في منتصف القرن الماضي
من هم اشرف منهم منزلة ومكانة قتلوا في العراق فلا تستغرب مقتلهم هنا
تاريخ مدفون لآخر ملوك العراق ونفحات من الماضي الذي فقدناه دون رجعه
ياحيف على المنطقه جان بيها كلشي غير شكل هسه خرابه والفضل للحراميه
مقبرة تضم رفات اشهر الملوك الذين حكموا العراق أيام العهد الملكي
اتمنى انو تحضى بالعناية لانو ميتذكروها الا في حال وجود زيارات
It looks nice, but it was closed to the public when I visited
مكان تراثي جميل في الاعظمية رحم الله من دفنوا في هذا المكان
المقبرة تضم رفاث الملك غازي والملك فيصل الأول وفيصل الثاني
غير صالح للنزهة لانه لايحتوي سوى على نافورة وحديقة صغيرة
Place and coordinate point is far away the actual place
هي مقبره لملوك العراق تعتبر حديقه اكثر من مقبره للملوك
مقبرة ومتحف في الاعظمية يمثل التاريخ الملكي في العراق
اغلب العراقيون ليس لديهم معلومات وافية عن هذا المعلم
Amazing attraction place but unfortunately redundant
المقبره الملكيه فيها الملك فيصل الثاني وفصيل الاول
The cemetery of royal family when Iraq was kingdom
مكان تاريخي يضم رفات بعض اعضاء العائلة الملكية
مكان تاريخي ويتكلم عن الحكم الملكي في العراق
مكان جيد وممتاز للجلوس وممتع …
الله روعه اجننن احب كولش هل مكان مال مقبره
السلام عليكم هل المكان مفتوح حاليا للزوار؟
اثر تاريخي هام لفتره مهمه في تاريخ العراق
مكان جميل لكن مغلق 24 ساعه ياريت يفتحونه.
مع الاسف مهجور ولم يبقى احد يعتني بالمكان
صرح تاريخي مهم للعائله الهاشميه الملكيه
مقبرة ملوك العراق الثلاثة قديمة وثراثية
تم صيانتها وتحديثها بعد أن كانت مهمله
History this place been a long time .
مقبرةالعائله المالكه سابقا في العراق
مكان تاريخي و جميل وشارع لطيف ونظيف
يذكرني بحكام اخلصو في حكمهم للعراق.
مكان رائع وملهم لكل مهووسي التاريخ
معلم مميز جدا في الاعظمية في بغداد
The cemetery of Royal Iraqi family
المقبره الملكيه في منطقه الاععظميه
يعتبر مكان تراثي جميل بل نسبة لي
It is the history of modern Iraq
مقبرة العائلية الملكية في العراق
مكان عظيم لملوك كبار رحمهم الله
جيدة وجميلة في منطقة الاعظمية
معلم مهم وتأريخي في وسط بغداد
يكون قريب على مستشفى النعمان
ارجو الأهتمام بالمكان …
رحمة الله على ملوك العراق .
تحتاج إلى عناية أكثر ......
التقيت هنا مع شريكة حياتي
ليش متسون المقبرة متحف ؟
طابعها تراثي قديمة واسعة
رائعة لكن تنقصها الخدمات
من أجمل الاماكن في بغداد
انا لله وانا اليه راجعون
يحتاج الى فتحه للعامة